القائمة الرئيسية

الصفحات

دراسات عن رياض الأطفال

 دراسات سابقة عن رياض الأطفال


دراسة مصطفى عبدالعظيم بعنوان دور الإعلام التربوى فى تنمية بعض القيم السلوكية لأطفال الرياض ، جرش للبحوث والدراسات ، جامعة جرش ، مج 15 ، 2013


هدفت الدراسة إلى معرفة دور الإعلام التربوى فى تنمية بعض القيم السلوكية لأطفال الروضة من خلال برنامج تدريبى قائم على القصص التربوية من إعداد الباحث ، اعتمدت الدراسة على المنهج التجريبى وتكونت عينة الدراسة من 20 مفردة من أطفال الروضة بمدينة طرابلس فى ليبيا.
دراسات عن رياض الأطفال

توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلى والبعدى لأطفال المجموعة التجريبية فى أبعاد القيم السلوكية لصالح القياس البعدى ، وأشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج التدريبى من حيث محتواه وأدواته فى تحقيق الأهداف المحددة .

دراسة عمارية بوجحفة بعنوان العلاقة بين الأسرة والروضة ودورها فى تنمية الطفل ، مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع ، مجلة الحكمة للدراسات الإجتماعية ، ع14، 2018


استهدفت الدراسة التعرف على العلاقة البنائية بين الأسرة والروضة وتكامل هذه العلاقة من خلال الأدوار والوظائف المختلفة ، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفى وأداتى المقابلة والملاحظة لجمع البيانات ، انتقسمت نماذج الروضة التى تم الاعتماد عليها فى البحث إلى نوعين هما روضتان فى فيلا و3 فى شقة .

أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة تأثيرية بين الأسرة ونموذج الروضة ومدى تحقيق الأهداف فى تنمية طفل الروضة وأن الروضة فى الشقة لا تقدم للطفل ما تقدمه الروضة فى فيلا .
كما أظهرت نتائج الدراسة وجود اختلاف كبير بين نماذج الروضة التى تم الاعتماد عليها كعينة للبحث وذلك يتجسد فى الهندسة المعمارية للبناء ومساحته والذى ينعكس على تطبيق النظام الداخلى للروضة وتحقيق أهدافه.

وأشارت نتائج الدراسة إلى أن علاقة التكامل البنائى والتكافل الوظيفى بين الأسرة والروضة فى فيلا أكثر عمقا من الروضة فى شقة ، بالإضافة إلى أن الأسر تدعم دور الروضة فى فيلا وترفض الروضة فى الشقة بسبب سلبياتها المتعددة .
كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن الروضة فى شقة لا تتوافر بها الشروط الصحية إضافة إلى عدم القدرة على توفير حاجيات الطفل المختلفة وغياب النظام ، بينما الروضة فى فيلا تعتمد على برامج متطورة فى مختلف اللغات وناجحة على مستوى علاقاتها بأسر الأطفال وتحقق تنمية الطفل فى مختلف الجوانب.

كشفت نتائج الدراسة عن تخلى بعض الأسر عن أداء دورها واعتمادها على الروضة بشكل دائم مما يؤدى إلى فقدان التوازن لدى الطفل فى الانتماء الأسرى.

دراسة سلمى يونس بعنوان دور البرامج التعليمية برياض الأطفال فى التنشئة الاجتماعية من وجهة نظر المشرفات ، مجلة العلوم التربوية ، جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ،ع2، مج18، 2017


هدفت الدراسة إلى معرفة دور البرامج التعليمية والأنشطة الحرة ومشرفات رياض الأطفال فى التنشئة الاجتماعية ومعرفة مدى اختلاف هذه الأدوار وفقا لمتغيرات المؤهل العلمى وسنوات الخبرة والتخصص ، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفى وأداة الاستبيان لجمع البيانات وتمثلت عينة الدراسة من ثلاث مجموعات مكونة من 60 مشرفة من مشرفات رياض الأطفال بولاية كسلا .

توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا فى دور البرامج التعليمية فى رياض الأطفال وفقا لمتغيرات التخصص والمؤهل العلمى بينما توجد فروق دالة إحصائيا وفقا لمتغير سنوات الخبرة للمشرفات.
كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين فى دور المشرفة فى رياض الأطفال فى التنشئة الاجتماعية وفقا لمتغيرات التخصص والمؤهل العلمى وسنوات الخبرة للمشرفات.

أظهرت نتائج الدراسة أن البرامج التعليمية والأنشطة الحرة ومشرفة رياض الأطفال لهم دور فعال فى التنشئة الاجتماعية .

دراسة نافز أيوب بعنوان معوقات تطبيق البيئة التربوية فى رياض الأطفال الفلسطينية ، مجلة كلية فلسطين التقنية للأبحاث والدراسات ، ع1 ، مج7 ، سبتمبر 2020


هدفت الدراسة إلى معرفة الصعوبات التى تعوق تحقيق جودة البيئة التربوية فى رياض الأطفال إضافة إلى وضع مقترح لضمان جودة البيئة التربوية فى رياض الأطفال، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفى وأداة الاستبيان لجمع البيانات ، وتكونت عينة الدراسة من 174 مديرة ومربية يعملن فى 85 روضة.

توصلت الدراسة إلى أن معظم رياض الأطفال فى فلسطين تتسم بقلة المعايير الجيدة التى تتعلق بمواصفات البيئة التربوية المناسبة بالإضافة إلى قلة الموارد المادية للروضة مما يؤدى إلى عدم توافر المواد التربوية من وسائل وألعاب تعليمية وأجهزة الحاسوب .

وأشارت نتائج الدراسة إلى ضعف مؤهلات المديرات والمربيات للعمل فى رياض الأطفال وتجاوز الأنظمة والتشريعات المتعلقة برياض الأطفال من حيث التجهيزات اللازمة والعاملين وشروط البناء.
أظهرت نتائج الدراسة أن أهم معوقات تطبيق جودة البيئة التربوية فى رياض الأطفال تمثلت فى عدم كفاية الموارد المالية وعدم كفاية الوسائل التعليمية بالإضافة إلى التركيز على التعليم على حساب المهارات وقلة الرحلات الترفيهية.



تعليقات